التوقيت الأربعاء، 24 أبريل 2024
التوقيت 08:22 ص , بتوقيت القاهرة

11 حقيقة مجنونة ربما لا تعرفها عن "مايكروسوفت"

ربما تعلم أن شركة مايكروسوفت هي أكبر شركة برمجيات في العالم، ومطورة نظام "ويندوز"، وبرامج "الأوفيس" التي حتما استخدمت أحدها يوما ما، كما أنك قد تكون عرفت أن مؤسسيها هما بيل جيتس وبول ألان، لكن هناك بعض الحقائق المثيرة عن الشركة خفية على كثيرين، تعرف عليها معنا في الذكرى الـ40 على تأسيسها:


1- منذ تأسيسها، عام 1975، وحتى 1981، كان اسم الشركة يكتب مفصولا "Micro-Soft"، قبل أن يقرر مؤسساها دمج الاسم، ليصبح "Microsoft".



2- بدأت مايكروسوفت بثلاثة موظفين فقط، ورصيد في البنك قدره 16 ألف دولار، ووصلت إيراداتها، العام الماضي، إلى 86.83 مليار دولار. 


3- يبدأ الراتب السنوي لمهندس البرمجيات في مايكروسوفت من 106000 دولار، أي ما يعادل نحو 808555 جنيها مصريا.


4- ينبغي على موظفي مايكروسوفت ألا يعطشون أبدا، لأنها تقدم المشروبات المجانية لجميع الموظفين، وهو ما يكلفها أكثر من 23 مليون دولار سنويا.


5- رفض بيل جيتس شراء شركة تطوير ألعاب الفيديو اليابانية "SEGA"، منذ سنوات، لأنه توقع ألا تكون قادرة على المنافسة في سوق ألعاب الفيديو، ويبدو أنه كان محقا، حيث تراجعت مكانة الشركة كثيرا، في وقتنا الحالي.



6- مايكروسوفت لا تتخذ دائما قرارات سليمة، حيث أضاعت فرصة لشراء موقع مشاركة الفيديو "يوتيوب" مقابل 500 مليون دولار، وبعدها بستة أشهر، في أكتوبر عام 2006، استحوذت جوجل على "يوتيوب" مقابل 1.6 مليار دولار، وأصبح الموقع الآن يحقق إيرادات سنوية ضخمة للغاية، وصلت لنحو أربعة مليارات دولار، العام الماضي.


7- الرجال يسيطرون على 71% من القوة العاملة في مايكروسوفت، في حين تبلغ نسبة السيدات 29%.



8-تسجل الشركة الأمريكية نحو 3 آلاف براءة اختراع سنويا، وتمتلك حاليا ما يزيد عن 49300 براءة.


9- خططت مايكروسوفت لإطلاق الإصدار الأول من نظام التشغيل الذي تطوره باسم "Interface Manager"، إلا أنها غيرت خططتها لأسباب تسويقة، لتطلق النظام باسم "ويندوز".



10- اسحوذت شركة مايكروسوفت، على مدار تاريخها، على ما يزيد عن 170 شركة تكنولوجية، من بينها شركات تساوي قيمتها حاليا مليارات الدولارات، مثل "Hotmail"، و"Skype"، و"نوكيا".


11- تبلغ الميزانية التي تخصصها مايكروسوفت للأبحاث 9 مليارات دولار، كما أنها وظفت نحو 850 من الحاصلين على الدكتوراه، حتى تستفيد من خبراتهم في مجالات الأبحاث التكنولوجية، حتى تحافظ على صدارتها لسوق البرمجيات في العالم.