وشدد أبو مازن، خلال مشاركته في مأدبة العشاء الميلادي في بيت لحم، على أن القيادة الفلسطينية تشدد على أن المسيحيين هم جزء لا يتجزأ من نسيج الشعب الفلسطيني، مشيرا إلى أن الفلسطينيين يستقبلون عامًا جديدًا، وهم أكثر صمودًا وأكثر إصرارًا على البقاء في أرضهم، والتخلص من الاحتلال وإقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس.

وأكد الرئيس الفلسطيني أنه رغم كل ما يتعرض له الفلسطينيون من ظلم وعدوان؛ فإن رسالتهم للعالم تبقى رسالة أمل ومحبة وسلام.