فى الفضاء الإلكترونى تقام سباقات من نوعية خاصة برعاية مواقع التواصل الاجتماعى، حيث يتسابق الكثيرون على تداول المعلومات الخاطئة وإطلاق الشائعات والأكاذيب دون توقف، أو محاولة للتعرف على الحقيقة فى ظل وجود حالة من اللامبالاة من تأثير تلك الأمور غير الحقيقية على المجتمع ككل وتوابعها من فتن وإثارة لبلبلة.

الأغرب من إطلاق الأكاذيب المنافسة على تداولها ومحاولة استقدام كل الحجج حتى لو كانت كاذبة من أجل قناع الجمهور بأن هذه الشائعات حقيقية، وفى الفيديو التالى نوضح كيف تقمص البعض شخصيات زياط الفتاى وهباد أبو هريه على السوشيال ميديا فى الفترة الأخيرة.

دول العالم تعلن حربها على شائعات السوشيال ميديا.. البرلمان البريطانى يتهم فيس بوك بالفشل فى التعامل مع الأخبار المزيفة ويطالب بإجراءات أكثر صرامة لمحاسبته.. وسيناتور أمريكى: التحدى يواجه كل المجتمعات الحرة