في اليوم العالمي لـ"البوس": هؤلاء النجوم أصحاب القبل الأشهر


يحل اليوم السادس من يوليو اليوم العالمي للتقبيل، حيث يحتفل العالم بأهم وأشهر مظاهر الحب وهي "البوسة"، والتي حفلت بها عددا من الأفلام الرومانسية وحتى غير الرومانسية عبر تاريخ السينما العالمية والمحلية.
وعبر تاريخ سينما مصر الطويل ظهر عددا من "الجانات" من النجوم الرجال الذين إشتهروا بوسامتهم ما ساعدهم على أداء دور "العاشق"، لتدور أحداث كل فيلم حول قصص مهما إختلفت كل منها عن الأخرى إلا أنها لابد وأن تحتوي على مشهد حميمي هنا أو هناك بين بطل عاشق وبطلة هائمة.
وتضم ذاكرة السينما أسماء هؤلاء النجوم والذين أجادوا التقبيل على الشاشة الفضية خاصة عبر فترتي الستينيات والسبعينيات، وهو ما يرصده لكم "دوت فن" عبر السطور التالية..
رشدي أباظة
الدنجوان الأوسم والأشهر الذي وقعت فتيات جيله والأجيال التاليه لجيله وإلى الآن في عشق نظراته وأنفاسه التي أظهرت في كل مشهد عن بطل من أبطال الروايات المرسوم في أذهان كل فتاة تبدأ أولى خطواتها في البحث عن بطل أحلامها، رشدي أباظة الذي جمعته قصص حب مع جميع فنانات الوسط الفني على الشاشة، ومن صدق الأداء كان الإنفعال والذي ظهر في قبلاته خلال مشاهد كل فيلم.
شكري سرحان
برزانة وهدوء شخصيته نجح شكري سرحان في جذب أنظار الجمهور خاصة الجمهور النسائي، فقدم أهم الأدوار التي شاهدها الجمهور على الشاشة، وهو من بين النجوم الذين تميزوا في "التقبيل"، وفي إظهار القبلة في أرق صورها.
عادل إمام
رغم أن النجم عادل إمام لا يمكن أن نصنفه كجان من جانات السينما إلا أنه نجح في لفت نظر كل الجمهور كالنجم الأكثر تقبيلا عبر تاريخ السينما، فعادل إمام مثلت أمامه معظم نجمات الوسط الفني خلال فترتي السبعينات والثمانينات، ولعل أكثر النجمات اللاتي خضعن لقبلة عادل إمام هي النجمة يسرا يليها النجمة لبلبة، وهن الأكثرًا حظًا في الوقوف امام الزعيم.
حسين فهمي
هو "جان" بكل ما تحمله الكلمة من معنى، فسحر ملامحه الأجنبية جعلت الفتيات يقعن أسيرات لـ "الواد التقيل" كما اسمته السيندريلا سعاد حسني، ليبقى إسم حسين فهمي علامة مميزة عند ذكر ملامح الرجل الوسيم، وهذا ما ساعدته في أداء الأدوار الرومانسية والتي بالتأكيد تضمنت عددا لابأس به من القبل الساخنة جمعته بنجمات الوسط الفني وأشهر تلك القبل كانت من نصيب زوجته السابقة النجمة ميرفت امين والتي شاركته عددا من الأفلام اهمها "حافية على جسر من ذهب".
أحمد السقا
ومن الجيل الجديد نذكر اسم النجم أحمد السقا والذي إستحق عن جدارة لقب الفارس، والذي أعاد للأذهان مرة أخرى صورة البطل الشجاع، والذي تقع في عشقه البطلة، ليضم الفيلم قصة رومانسية بمشاعر حقيقية، ورغم أن عدد القبلات وطريقة تصويرها أصبحت أخف وطأة مما سبق خاصة مع تغير درجة تحرر المجتمع، ليصبح تصوير المشاهد الحميمية في أقل درجاته، إلا أن السقا نجح في لفت نظر جمهوره في عدة مشاهد أهمها في فيلم "مافيا"، وفيلم "شورت وفانلة وكاب".