أضاف: مروان محسن حصل الكثير من الفرص ولكن مستواه متذبذب ويهدر الكثير من الأهداف والفرق الكبيرة مثل الأهلي والزمالك لا تفضل ذلك، ووالتر بواليا مختلف تماماً عن فلافيو، الأنجولي إمكانياته أكبر من ذلك ولكن بواليا لاعب عادي جداً ولا أظن أنه سيتطور أكثر من ذلك.

ومن نادي المنيا انطلقت سيرته الكروية وتوهج نجمه مع أبنا الصعيد ليلفت أنظار النادي الأهلي، الذي على الرغم من امتلاكه وقتها لكوكبة من النجوم في مركز المهاجم، لم يتردد في ضم علاء إبراهيم هداف فريق المنيا، ليبدأ مسيرة البطولات والانجازات داخل جدران القلعة الحمراء.

ومع المارد الأحمر صنع علاء إبراهيم تاريخاً مميزاً لنفسه ونافس كبار النجوم على المشاركة أساسياً وفرض نفسه على الاختيارات الفنية، قبل أن يرحل بعد 5 مواسم في قيادة هجوم الأهلي ليلتحق بالنادي المصري ثم تنقل بين أندية بتروجت وسموحة والمصرية للاتصالات بالإضافة إلى احترافه في الوحدات الأردني، قبل أن يتخذ قرار الاعتزال ويتفرغ للتدريب ليتولى حالياً مسئولية الشرقية للدخان