وقالت الصحيفة إن الطائرة التي كانت تحمل سالا والطيار فقط، قد تكون غرقت في منحدر يبلغ عمقه أكثر من 183 مترا تحت سطح البحر، قربقناة جزيرة الدرنى، وهو ما يجعل العثور عليها مهمة شبه مستحيلة، وخاصة استخدام قاع القناة العميق كخندق للنفايات النووية المشعة والأسلحة الكيماوية والغواصات الغارقة، من مخلفات الحرب العالمية الأولى.