فتحت الفضيحة الأخلاقية التي ارتكبها ثنائي منتخب روسيا رومان نيوشتاتر، وكونستانتين راوتش، ملف الفضائح الجنسية التي هزت الوسط الرياضي حول العالم.

فضيحة جون تيري

قبل مونديال 2010 ارتكب جون تيري قائد المنتخب الإنجليزي ونادي تشيلسي، فضيحة أخلاقية تمثلت في إقامته علاقة غير شرعية خان بها زوجته، ولم تكن تلك العلاقة غير الشرعية مع أي فتاة بل كانت مع فانيسا برونسال زوجة اللاعب واين بريدج، الصديق المقرب لتيري، ولم تكن تلك العلاقة تقام في أي مكان بل في بيت بريدج وعلى فراشه.

فضيحة أشلي كول 

في عام 2010 تورط كول في علاقات جنسية مشبوهة مع أكثر من فتاة أبرزهن كانت عارضة الأزياء صونيا ويلد، حيث سربت رسائل غرامية وصور فاضحة للاعب، كما ارتبط كول بفضيحة جنسية أخرى مع فيكي جو التي تعمل سكرتيرة نادي ليفربول، التي استمرت لعدة سنوات.

فضيحة منتخب فرنسا

اعترفت الفتاة زاهية دهار المغربية الأصل بإقامتها علاقات جنسية مع ثلاثة من لاعبي المنتخب الفرنسي هم فرانك ريبيري وكريم بنزيمة وسيدني جوفو، ليخرج المنتخب من الدور الأول من نهائيات كأس العالم 2010.

فضيحة روني

في الوقت الذي كانت زوجته حاملا تنتظر مولودهما وأثناء ما كان المنتخب الإنجليزي يستعد لخوض تصفيات كأس أمم أوروبا الأخيرة، كان روني منشغلا مع العاهرة جنيفر طومسون التي لم تترد في الاعتراف بأن الفتى الذهبي لنادي مانشستر يونايتد قضى معها ليالٍ وليال، لدرجة أنه تعلق بها وأصبح يصطحبها لأماكن عامة أمام أعين الناس.

فضيحة منتخب المكسيك

فى عام 2011، خاض المنتخب المكسيكي مباراة ودية ضد نظيره منتخب الإكوادور في العاصمة كويتو، استعدادا للمشاركة في كوبا أمريكا بالأرجنتين، حيث استغل ثمانية من لاعبي المنتخب المكسيكي فوزهم بالمباراة الودية بهدف دون رد، لدعوة عدد من العاهرات إلى مقر إقامة المنتخب دون علم المسؤولين عنه وقضاء ليلة حمراء معهن، وقرر الاتحاد المكسيكي إيقاف اللاعبين الثمانية وتغريمهما ألف دولار لكل لاعب، وقرر إشراك منتخب أقل من 20 سنة في الكوبا أمريكا مع تدعيمه بخمسة من لاعبي المنتخب الأول من اللاعبين المخضرمين.

فضيحة رونالدو 

في عام 2008، أصطحب رونالدو نجم هجوم منتخب البرازيل، 3 عاهرات من الشارع قبل أن يكتشف أمرهن بأنهم مجرد رجال مخنثين بعدما أقدموا على القيام بعمليات جراحية لتغيير جنسهم، ليهددهم رونالدو في حال كشفوا أمره للإعلام، كما أنه منحهم أموال مقابل السكوت غير أنه نسي أنه يتعامل مع أشخاص تخلوا عن جنسهم، فكيف بوفائهم.

فضيحة منتخب روسيا