"عاشور ارزقنا وربحنا وعبادك فينا ما تفرحهم.. يارب ارزقنا وجازينا على قد ما روحنا وعلى أد ما جينا".. كلمات منمقة تحوي جزءاً من الوزن والقافية، يرددها كل يوم (عاشور)، صاحب العقد الاول ، مناشداً المولى عز وجل أن يرزقه، ويهبه مقدار تعبه في العمل

ظل يفرك فى عينه فترة طويلة من شدة الألم..سويعات طويلة ولم يمسك أول سكينا في يومه.. لسعات الشمس الحارقة تجعله يترنح يميناً ويساراً.. إلا أنه لم يكل ولم يمل، وانتظر عاشور أن يعوضه الله عن تعبه- حسبما قال- إلا أن الله كان يحمل له من الخير في يوما آخر، حيث لم يقدر له الله الحصول على مالاً في ذلك اليوم، هنا كانت نقطة التحور

عاشور طفل فى مدرسة ويساعد ولده فى الاجازة وشهرته " ننا " بحي السيدة زينب ويتعلم المهنة ويفكر فى توسيع المهنة ولم احزن عندما اشاهد اصدقائي وانا اعمل واحصل على يومية 10 جنيه

لمزيد من الفيديوهات الإخبارية والرياضية والسياسية والترفيهية زورا قناة فيديو 7 على الرابط التالى..

https://www.youtube.com/channel/UCbnJMCY2WSvvGdqWrOjo8oQ?disable_polymer=true