كما أعلنوا إغلاق القنصلية الروسية في سياتل في إطار رد الفعل المنسّق بين الحلفاء الغربيين على تسميم الجاسوس السابق، سيرغي سكريبال، وابنته في هجوم نسبته لندن إلى موسكو.

لكن الحجم الإجمالي للتواجد الدبلوماسي الروسي في الولايات المتحدة قد لا يُخفّض لفترة طويلة، لأن الموظفين المطرودين يمكن استبدالهم بآخرين.