قالت وزارة الداخلية إنه يجري تكثيف الجهود الأمنية لتحديد شخصية الجاني بواقعة سرقة مقر الحزب الناصري الديمقراطي في مدينة دمنهور أمس الأربعاء.

وصرح مسئول مركز الإعلام الأمني أنه تبلغ لقسم شرطة دمنهور من إبراهيم محمود منيب أمين تنظيم الحزب الناصرى الديمقراطي - في مدينة دمنهور باكتشافه سرقة ساعة يد بلاستيكية كانت متواجده على منضده داخل مقر الحزب الكائن بدائرة القسم عن طريق نزع القفل الخارجي للباب الرئيسي، ولم يتهم أحد بارتكاب الواقعة.

وأوضح المسئول أنه بالانتقال والفحص والمعاينة تبين وجود نزع لقفل الباب ووجود بعثره في محتوىات مقر الحزب.. تم اتخاذ الإجراءات القانونية قبل الواقعة، وجار تحديد شخصية الجاني وضبطه والمسروقات. ?