"دوت مصر" يستعرض لكم 10 روايات من أشهر الروايات شهرة على مستوى العالم في الأدب الفرنسي:

"البؤساء" لفيكتور هوجو 

استغرق فيكتور هوجو 14 عاما في كتبابتها، ونشرت في عام 1862. استلهم شخصايتها من المجرم الشرطي فرانسوا فيدوك، ترجمت إلى العديد من لغات العالم. كما تم تحويلها لفيلم سينمائي عام 2012، يحمل نفس اسم الرواية.

"الغريب" لألبير كامو 

نشرت الرواية عام 1942، وترجمت لأربعين لغة. وحصل ألبير عن تلك الرواية على جائزة نوبل. ووصلت مبيعاتها إلى حوالي 7 ملايين نسخة بالعالم حتى عام 2010.

"غادة الكاميليا" لأليكساندر دوماس

نشرت لأول مرة عام 1848، وتم تحويلها إلى مسرحية عام 1852، وحولها جوزيبى فيردي إلى عمل موسيقي تحت اسم "أوبرا لاترافييتا". واقتبست الرواية في حوالي 20 فيلما سينمائيا بالعالم، كفيلمي "امرأة جميلة"، "الطاحونة الحمراء"، والفيلم المصري "حافية على جسر من ذهب".

"البحث عن الزمن المفقود" لـمارسيل بروست

ألفها ما بين عام 1905 و1910، وعددها شخصياتها 2000 شخصية، ووصفه الكاتب الإنجليزى جرهام جرين بأنه أعظم مؤلف في القرن العشرين بسبب هذه الرواية.

"حول العالم في 80 يوما" لـجول فيرن

نشرت الرواية عام 1873، صنفها النقاد ضمن رويات المغامرات. تدور أحداثها عن سفر فيلياس فوج الإنجليزى الثري وخادمه جان باسبارتو حول العالم في 80 يوما لكسب رهان بقيمة 20 ألف جنيه إسترليني.

"مدام بوفاري" لجوستاف فلوبير

صدرت الرواية عام 1857، ويعتبرها النقاد أول رواية واقعية في الأدب الفرنسي، ونال فلوبير شهرة كبيرة بسبب هذه الرواية.

"الأمير الصغير" لأنطوان دو سانت أكزوبيري

جاءت الرواية ضمن أهم كتب القرن العشرين في فرنسا، واحتلت المرتبة الرابعة، حيث وصلت مبيعاتها لأكثر من مليون نسخه سنويا، وترجمت إلى  أكثر من 230 لغة.

"إمبراطورية النمل" لـبرنار فيربير

صدرت عام 1991، وتحولت إلى فيلم سينمائي ولعبة فيديو، وترجمت لأكثر من 30 لغة، ووصلت مبيعاتها أكثر من مليوني نسخة.

"تحت ظلال الزيزفون" لألفونس كار

صدرت عام 1832، ترجمها الأديب المصرى مصطفى المنفلوطي تحت اسم "ماجدولين"، ويعتبرها النقاد ضمن أهم الرويات في الأدب الفرنسي.

"كوكب القردة" لـبيير بول 

نشرت الرواية في عام 1963، ولاقت نجاحا كبيرا، وحولت إلى فيلم سينمائي، وترجمت إلى العديد من اللغات.

ويمكنك قراءة:
عمر طاهر: كتاب "أثر النبي" هيوصلكم لحد البيت
بعد إطفاء أنواره.. 10 حقائق عن برج ايفل نصحك بقراءتها