رغم انشغالهم دائما بالأدب والقراءة إلا أنهم مارسوا كرة القدم وبعضهم شجعها بشغف كبير ومنهم : 
نجيــــب محفوظ 

كان ضمن الأدباء الذين وضعتهم صحيفة نيويورك تايمز  ضمن الحاصلين على جائزة نوبل ومارسوا كرة القدم ، ووضعه أيضا الكاتب أشرف عبد الشافى فى كتابه "المثقفون وكرة القدم " ، والذى حكى فيه عن عشق نجيب محفوظ لكرة القدم وممارسته لها منذ صغره فى مدرسته .

 كان نجيب محفوظ لا يجيد اللعب بقدمه اليسرى وكان مركزه فى الملعب جناح أيسر ، وكان هداف الفريق وسمى " أبو الروس " لان رأسه كانت لا تخطىء المرمى ، وتنبأ الكثير لمن شاهدوه
بنبوغه وشهرته فى كرة القدم فى المستقبل .وكان مشجعا لنادى الزمالك .

أحمد فؤاد نجم 

أحب الشاعر أحمد فؤاد نجم كرة القدم بشغف كبير ، كما يقول أشرف عبد الشافى فى كتابه " المثقفون وكرة القدم " ، وعشق جماهير كرة القدم أيضا وهتافهم وكان يقول أن يتأمل تشجعيهم لناديهم وكان يحب مشجعى الدرجة الثالثة ، ويقول أنه يشجع كرة القدم بشغف وكأنه لم يشاهد كرة القدم منذ خمسين سنة  .

وكان له ديوان باسم " حكاية الأهلى والزمالك " وهو الديوان الثالث له ، وهو لم يضم إلى أعماله الكامله ، وكان عبارة عن قصائد للاعبى كرة القدم .

عمر طاهر 

كتب عمر طاهر فى أحد مقالاته أنه كان يشجع الأهلى فى طفولته بالتبعيه لعائلته ، لكنه تحول بعد ذلك ليشجع نادى الزمالك ، وقام بتعليق بوستر لنادى الزمالك فى غرفته وخسر بذلك بعض من أفراد عائلته ، ونال بعد ذلك شهرة فى الصعيد انه زملكاوى .

صلاح جاهين 

شجع صلاح جاهين كرة القدم وكتب عنها فى رباعياته :

أنا قلبي كورة والفراودة أكــــــــــم

ياما اتنطح وانشاط و ياما اتعكـــــم

وأقول له كله ح ينتهي في المعـــاد

يقول بساعتك؟ و لا بساعة الحكم؟

عجبي!

وتحدى صديقه محمود السعدنى ودار بينهما حوار على صفحات مجلة صباح الخير ، وتوقع جاهين فوز النادى الأهلى على الإسماعيلى لكنه خسر التحدى وفاز الإسماعليى .

محمود درويش 

عشق كرة القدم وقال ذات مرة " أفضل مشاهدة كرة القدم حتى ولو كان من سيحى الندوة المتنبى " 

أحمد مراد 

يشجع أحمد مراد كرة القدم ، ومن أشد محبى النادى الأهلى ، رغم أنه لا يريد أن يخسر مشجعى نادى الزمالك فيعلن أنه يشجع اللعبه الحلوه .

خيرى شلبى 

شجع كرة القدم وتابعها بشغف كبير ، كان مشجعا لنادى الزمالك حسب ما قالت ابنته ريم خيرى شلبى.وأضافت أنه كان يشجع أى لاعب يراه مميزا فى أى فريق آخر .وكان مشجعا للكرة العالمية إلا أن وقت مباراة الزمالك كان وقتا مقدسا .

إقرأ أيضا : 
في عالم الأدب.. مين زملكاوي ومين أهلاوي؟
نجيب محفوظ صاحب الفضل في صعود سلمى حايك للعالمية