لم يكن هبوط المسبار فيلاي على المذنب "بي 67" كما خططت وكالة الفضاء الأوروبية. ونشرت الوكالة مؤخرا صورا جديدة التقطها "فيلاي" أثناء هبوطه واقترابه من سطح المذنب، بواقع صورة كل 10 ثوان، وعلى مسافات تتراوح بين "3 كم – 9 م"، وتم تجميعها في الصورة التالية.

ورغم ما يواجهه من صعوبات وعجزه عن التقاط العينات المطلوبة، تمكن فيلاي، عند اقترابه من موجة أتربة، من اكتشاف مواد عضوية أثارت انتباه العلماء، الذين يأملون أن تساعد دراسة المذنب على فهم كيفية تشكل المجموعة الشمسية ونشأة الحياة على الأرض.

اقرأ أيضا:

استمع لرسالة ناسا للكائنات الفضائية باللغة العربية http://t.co/l5m3mBeSzf pic.twitter.com/efsUtE65Hl

— المعرفة (@KnowledgeDotMsr) July 30, 2015