أمتعوا الجماهير بمراوغة مدافعي الفرق المنافسة، وجدوا في المراوغات سعادة، بعيدا عن تصفيق المشجعين وظروف المباريات.

ربما يتواجد الاستعراض بـ"الكباري" مثلا في جيناتهم، ينفذوها وقتما شعروا بالملل، كما فعل ستيفان الشعراوي ..

" لم يجد هؤلاء من يعترض طريقهم في لحظات إبداعهم، فقرروا مراوغة الحكام  أيضا".. تعبير ساخر يطلقه المتيمين بنجومهم المفضلين، عندما يكون الحكام ضحية لهم عن طريق الصدفة.

ميسي كاد أن يسجل هدفا رائعا أمام سيلتا فيجو بالدوري الإسباني، بعدما راوغ عدد من اللاعبين، ليجد الحكم في طريقه، ليقوم بتخطيه أيضا في لقطة أثارت إعجاب عشاق الفريق الكتالوني.

 مسعود أوزيل، ظهر في لقطة طريفة عندما كان لاعبا في فريق ريال مدريد الإسباني، بتمرير الكرة بين قدمي حكم الراية أثناء تنفيذ الضربة الركنية.

ومع الظاهرة البرازيلية رونالدو عام 2006، الأمر كان طريفا بشكل أكبر، عندما سقط الحكم على الأرض بعد مراوغته من جانب أسطورة البرازيل.

اقرأ أيضا