وقال شهود عيان إن شرطة الاحتلال رافقت عشرات المُستوطنين خلال الاقتحام. 

ويتعرض المسجد الأقصى المبارك، بشكل شبه يومي، لاقتحامات المستوطنين؛ في محاولة لتغيير الأمر الواقع بالأقصى وتقسيمه مكانيا وزمانيا كما هو الحال في المسجد الإبراهيمي في الخليل منذ المذبحة التي ارتكبها المتطرف اليهودي باروخ جولدشتاين عام 1994م.