واعتبر أن هذه الزيادة غير مفاجئة لأن الاقتصاد السورى الهش عانى من صدمات متعددة خلال الأشهر الـ18 الماضية، مثل الانخفاض الكبير بقيمة الليرة، وأضاف أنه نتيجة للأزمات الاقتصادية تحمل أكثر من 70 بالمائة من السوريين ديونا جديدة خلال العام الماضي، لافتا إلى أن الأسر السورية أصبحت ترسل أولادها للعمل بدلا من المدرسة حتى يتمكنوا من إطعامهم.


وكشف عن وجود أكثر من نصف مليون طفل سوري دون سن الخامسة يعانون من التقزم نتيجة سوء التغذية المزمن، معربا عن قلقه البالغ إزاء زيادة هذا العدد.