التوقيت الإثنين، 29 أبريل 2024
التوقيت 11:44 ص , بتوقيت القاهرة

الاختلاف والاختباء.. قصص من خبرات مستخدمي "تويتر"

"ماذا تعلمت من تويتر؟" سؤال ترجمه المستخدمون في لغة وسم (هاشتاج) على موقع التغريدات القصيرة، محاولين خلاله تبادل خبراتهم بالإجابة عن الأشياء التي تعلموها خلال رحلة تغريدهم على الموقع، فالبعض رد ملاحظا "أنه تفاوت درجات الاختلاف بين المغردين". 




وآخرون أشاروا إلى أنهم تعلموا من "تويتر" تغير وجهات نظرهم تدريجيا في الناس، بعد ظهور ألوانهم ومعادنهم الحقيقية من خلال تغريداتهم.




أتاحت مواقع التواصل كذلك لبعض مستخدميها أن يحظوا بالشهرة من خلال تغريدهم بنكات.




مستخدمو الـ"سوشيال" لم يستغلوا أدواتها في تحقيق التواصل فيما بينهم، الهدف الرئيسي من شبكات التواصل المجتمعي، إلا أن بعض المغردين رأوا أنها باتت منصات يحكم من خلالها البعض على وجهات نظر وأفكار ومشاعر الآخرين، وكثير من المستخدمين يسعون جاهدين لمحاولة إثبات أن وجهة نظر معينة خاطئة، فقط لإثبات صحة وجهة نظرهم.






 


في النهاية، اتفق البعض أن مواقع التواصل الاجتماعي ليست عبارة إلا عن شاشات يختفي خلفها أغلب الناس في هيئة مستخدمين لها ومغردين عبرها.