التوقيت الخميس، 25 أبريل 2024
التوقيت 01:00 ص , بتوقيت القاهرة

11 لحظة لن يفهمها إلا كارهي "الصحيان بدري"

الاستيقاظ مبكرا بالنسبة لبعض الأشخاص يمثل فيلم رعب أحيانا، لأنهم كائنات ليلية لا يستطيعون التعايش مع الصباح، وغالبا نشاطهم يزيد في فترة الليل بشكل ملحوظ، وإن كان هناك أشخاص يكرهون أيضا الاستيقاظ مبكرا حتى لو ناموا في أول الليل، وعادة ما يتشارك هؤلاء الأشخاص في مجموعة من العادات التي لا يفهمها سواهم.


1- "بكرة هصحى الساعة 7:15، ألبس في ربع ساعة، وأكون في الشارع 7:30"



كل ليلة تحسب موعد نومك، وتضيف عليه عدد ساعات نوم مقنعة بالنسبة لك، لتحدد أنك ستستيقظ في الموعد المناسب لعملك أو مشوارك، وفي النهاية لا يكفيك عدد الساعات التي حددتها بنفسك!


2-  "هظبط أكثر من منبه منهم واحد أو اثنين بدري عن ميعادي يفوقوني بس"



تقول لنفسك هذه العبارة كل ليلة، وفي النهاية تعجز كل المنبهات عن أداء وظيفتها الرئيسية في تنبيهك.


3- "أسعد لحظات نومك غالبا ما تكون في الفترة بين أول منبه بدري شوية والمنبه الحقيقي"


عندما تستيقظ لتجد أن ميعاد استيقاظك الحقيقي لم يأتِ بعد، تكون اللحظات الأسعد في الحياة.


4- "هنام كمان شوية وأصحى ألبس بسرعة"


أنت تعرف أنك تأخذ 15 دقيقة مثلا في ارتداء ملابسك ليس أقل، وغالبا محاولاتك في أن تكون أقل ما تبوء بالفشل، ولكنك ما زلت تفكر بنفس الطريقة كل صباح.


5- "تحلم  بأنك استيقظت وارتديت ملابسك بسرعة كما تمنيت، ثم سرعان ما تُفاجأ بأن ما حدث كان حلما"


بالتأكيد هذا حلم سعيد في وقته فقط، لكن يصبح كابوسا عندما تدرك الحقيقة.


6-  في المواعيد المهمة لا بد أن تستعين بأكثر شخص "زنان" ليجبرك على الاستيقاظ



أنت تعرف أن المنبه لا يستطيع إيقاظك، فأنت الأقوى وتستطيع تأجيله أكثر من مرة، لكن مع شخص لا يتركك إلا وأنت تغسل وجهك، فأنت تضمن استيقاظك في موعدك.


7- المنبه الأخير هو الأكثر إزعاجا بالنسبة لك


آخر منبه ضبطته هو أقصى تأخير يمكنك أن تصل إليه، فبالتالي لا بد أن يصبح صوته مزعجا جدا.


8- "إيه المشكلة لو غيبت النهارده؟"


كل يوم تستيقظ وتحسب عدد أيام إجازاتك، وتتذكر آخر مرة حصلت فيها على إجازة، وتتساءل هل ستفنى الدنيا إن غيبت؟


9- "مش مهم الدش.. مش مهم الفطار.. أنام شوية بدالهم"



لحظة الاستيقاظ هي التي لا يفرق معك فيها أي شيء في الوجود، فيمكن أن تستغنى عن أي شيء مقابل النوم 5 دقائق نوم أخرى.


10- تفكر فيما سترتديه وأنت في السرير، ظنا أن هذا يوفر الوقت ويعطيك فرصة للنوم قليلا "للفتيات بالأخص"


من المعروف أن ما يعطل الفتيات دائما هو اختيار ملابسها، وتحاول كل فتاة التحايل على ذلك بالتفكير فيما سترتديه، لكن دون جدوى أيضا.


11- أخيرا تحركت من السرير وتسير مثل "الزومبي"



تستيقظ مرهقا كأنك أنهيت مباراة كرة قدم للتو.