فتحت عيونها منذ طفولتها على مشاهد متنوعة للخيول، تقربت منهم وأصبحوا أقرب أصدقاء لها، هى المصورة البريطانية "آنيتى أوجيستد".

 

وبمجرد وصولها لعمر الـ14 عام تعرفت على مربى خيول ترك بداخلها بصمة أكبر فى حب الخيول، وهو ما جعلها تركز مع كل انفعال وحركة يقوم بها الخيول للتعرف على لغتهم وتفهم مشاعرهم، وعندما عملت فى مجال التصوير تخصصت فى تصوير الخيول حتى يعرف محبيه لغة هذا الحبيب الصامت الذى لا يعبر بالكلمات المعروفة لدى البشر بل يعبر بحركات وتنهديات من القلب.

 

رصد موقع "بورد باندا" مجموعة من الصور التى التقاطتها "آنيتى" لحركة الخيول من النرويج وللتعرف على انفعالاتها والتى نشرتها على مواقع التواصل الاجتماعى، وانحصرت تعليقات رواد هذه المواقع بين الجمال والجراءة والجنون للخيل.