التوقيت السبت، 27 أبريل 2024
التوقيت 08:49 م , بتوقيت القاهرة

"كتيبة السحالي" تزحف بثبات نحو أضواء سوق الهاكرز

يبدو أنها "راحت" على "أنونيموس"، ودخل لاعبون جدد في سوق الهاكرز، حيث فرض فريق "ليزارد سكواد" وجوده بقوة خلال الفترة الماضية، من خلال ترتيبه لهجمات متسلسلة محكمة وسريعة ودقيقة، بشكل يسيطر تماما على الضحية، ويجعله واقفا مكتوف الأيدي لا حول في يديه ولا قوة، ويعتبر "تويتر" هو الذراع الذي تتواصل عبره دائما مع متابعيها، وكذلك تعلن من خلاله عن أبرز الهجمات المتوقعة، وكذلك توضح أسباب قيامها بتلك الهجمات.


الضربة الأولى:


بداية مشوار "السحالي" المهني كانت في أغسطس الماضي، عندما ضربوا لأول مرة شبكة سوني للألعاب PlayStation Network، وقد تضمن الأمر نشر تحذير عن وجود قنبلة على متن الطائرة التي تُقل أحد مديري شركة سوني التنفيذيين، ما أدى إلى تغيير مسار الرحلة.


هدية الكريسماس:


ثم شن الفريق هجمته التالية، معكرا صفو احتفالات أعياد الميلاد، حيث هاجم شبكات الألعاب لدى مايكروسوفت وسوني، على مستوى شبكتي "بلايستيشن نيتورك" و"إكس بوكس لايف".


 





 


 





 


الهجمات الأحدث:


خلال هذا الأسبوع، ضرب الفريق الخوادم الرئيسية لموقع الخطوط الجوية الماليزية، على خلفية حوادث الاختفاء المتتالية لطائراتها.


 





 


وتلى ذلك إعلان الفريق، صباح اليوم الثلاثاء، مسؤوليته عن ضرب خدمات "فيس بوك" و"إنستجرام" و"HipChat" و"AIM"، وغيرها من الخدمات الإلكترونية.