أصدر المهندس طارق قابيل وزير التجارة والصناعة قراراً بانشاء المجلس التصديرى للطباعة والتغليف والورق برئاسة نديم أدوار (شركة الياس للطباعة) وعضوية جورج نوبار (مطبعة نوبار)، وطارق حسبو (شركة Headline)، أحمد محمد دار (نهضة مصر للطباعة والنشر)، أحمد جابر (شركة يوميباك للكرتون المضلع)، والمهندس سمير البيلى (شركة الصفا للطباعة والتغليف)، هانى محمود (شركة اجى باك)، إيميل بوستانى (شركة يونيباك نايل)، حسام رفعت (شركة برناسوس للصناعة والتجارة والمكتبات)، محمد إبراهيم الخرافى (ايماك للورق – الورق الأهلية)، حسن محمد (شركة باك تك)، محمد رشاد (الاشراف برينتينج هاوس للطباعة)، محمد مصطفى (شركة جلوب لصناعة مواد التعبئة والتغليف)، هانى قسيس (شركة مينترا لصناعة الأدوات المكتبية) شريف إبراهيم المعلم (شركة الشروق لصناعة الورق)،  خالد عبده (شركة الفا ايجيبت للمنتجات الورقية والمكتبات).

ونص قرار وزير التجارة والصناعة على أن تكون مدة دورة انعقاد المجلس ثلاث سنوات من تاريخ صدور قرار تشكيله، وللمجلس أن يشكل في مجال عمله لجاناً أو مجموعات عمل فرعية للاختصاص بسلعة أو مجموعة من السلع التي ينظمها عمل المجلس أو لدراسة او متابعة تنفيذ بعض المقترحات التي من شأنها تنمية صادرات القطاع

ويكون للمجلس التصديرى هيئة مكتب تشكل من رئيس ووكيلين وامين للصندوق وينتخب المجلس هيئة المكتب في أول دور انعقاد له، وتكون العضوية في هيئة المكتب لدورة واحدة فقط على أن يجتمع المجلس التصديرى بدعوة من رئيسه (أو من الوكيلين في حالة غياب الرئيس) مرة على الأقل كل شهر أو يتم دعوة المجلس إلى الانعقاد إذا طلب ربع أعضاء المجلس ذلك وللمجلس أن يدعو إلى حضور اجتماعاته من يراه مناسباً من ذوى الخبرة والتخصص في مجال عمله دون ان يكون له صوت معدود في توصياته

كما تضمن القرار أن يكون للمجلس التصديرى أمانة فنية مشتركة من الهيئة العامة لمركز تنمية الصادرات وقطاع الاتفاقيات التجارية والتجارة الخارجية ويصدر بشأنها قرار مشترك من الهيئة والقطاع، تتولى الأمانة الفنية نشر قرارات وتوصيات المجالس بعد التصديق عليها ومتابعة تنفيذها

كما يقوم المجلس بإعداد خطة العمل السنوية للمجلس ورفعها إلى المجلس التنسيقى للمجالس التصديرية لمراجعتها واعتمادها واعداد تقرير فنى نصف سنوي موضح به انشطته ونتائج اعماله وتوصياته ويرفع الى المجلس التنسيقى للمجالس التصديرية لمناقشتها.

اقرأ أيضا..

اتفاق بين الصناعة والتعليم للربط بين المناهج وحاجة السوق من العمالة الفنية