التوقيت الثلاثاء، 21 مايو 2024
التوقيت 06:57 ص , بتوقيت القاهرة

فيديو| آخرها "النبضة الكهرومغناطيسية".. أسلحة المجلس الأعلى للعالم

أثار تصريح الخبير الأمني والاستراتيجي، اللواء حسام سويلم، بأن هناك احتمالية بسقوط الطائرة المصرية جراء سلاح "النبضة الكهرومغناطيسية" لتدمير الأهداف عن بعد، الحديث مجددا حول الأسلحة الخفية التى تمتلكها جهات غير معلومة، والذي تردده بين الحينة والأخرى الجهات التى تتبنى نظرية وجود مجلس أعلى للعالم يتآمر من أجل السيطرة عليه.


سويلم هو أول من استخدم مصطلح "المجلس الأعلى للعالم"، مع الإعلامي تامر أمين، ووقتها أثار الجدل، بسبب تفسيراته عن حروب الجيل الخامس، والحرب الكونية.


وفي هذا التقرير نقدم عدد من الأسلحة التى يقول المؤمنون بنظرية وجود مجلس أعلى للعالم باستخدامها للسيطرة على العالم، وأقوالهم عنها:


HAARB المناخي


HAARB اختصار لمصطلح High Frequency Active Auroral Research Program، والذي يعني "برنامج الشفق النشط عالي التردد"، وهو برنامج أبحاث الغلاف الأيوني، تم بتمويل مشترك من قبل القوات الجوية الأمريكية وبحرية الولايات المتحدة الاميركية، وجامعة ولاية ألاسكا، وداربا.


برنامج هارب موجود في منشأة في القطب الشمالي، والمعروفة باسم محطة بحوث هارب.بنيت هذه المحطة على موقع للقوات الجوية الأمريكية بالقرب من منطقة جاكونا بولاية ألاسكا الأمريكية.


الأداة الأكثر بروزا في محطة هارب، حسب المعلومات المتاحة عنه على الانترنت، هي أداة البحث الأيونوسفيري (IRI) ،وهي عبارة عن مرفق لارسال الترددات اللاسلكية العالية القوة ويتم تشغيلة بواسطة ترددات عاملة في النطاق العالي، تستخدم أداة البحث الأيونوسفيري (IRI) لاثارة وتنشيط منطقة محدودة من المجال الايوني بشكل مؤقت. 



ورجع بعض الرافضين للمشروع أن ارتفاع درجة الحرارة بهذا الشكل إلى جود طاقة صناعية تم توجيهها عبر مركز (HAARP) في القطب الشمالي باعتباره المركز الوحيد القادر على افتعال زلازل وفيضانات وأعاصير تبدو طبيعية أو " أقل من الطبيعية".


وقالوا إن فكرته تركيز كمية هائلة من الطاقة على مكان بعينه فتحدث تفجيرات قوية في المجال المغناطيسي ما يؤدى إلى تغيير في الأحوال المناخية وتصدع جيولوجي نجم عنه الزلزال، حتى إن بعضهم قال إن المشروع مسؤول عن إثارة الشعوب أو إحساسها بالكسل.



الشعاع الأزرق


يقول المؤمنين بنظرية المؤامرة إن  مشروع الشعاع الأزرق من أخطر المشاريع الماسونية، وأساس فكرته طريق نشر أشكال سمعية وبصرية في السماء.
وقالوا إن ظهور عدد من الأشكال في سماء بعض الأماكن في العالم، مرجعها إلى هذا المشروع.



غاز الكيمتريل


يقول المؤمون بنظرية المؤامرة إن الكيمتريل هو سحاب أبيض ينتشر في السماء يشبه الخطوط المتكثفة التي تطلقها الطائرات ولكنه يتركب من مواد كيميائية أو ضبوب ولايحتوي على بخار الماء. يُرش هذا الغاز عمدا من على ارتفاع عال.


ويعتقدون أن غرضه التحكم في المناخ لأغراض عسكرية والتي عادة ما يكون لها عواقب سلبية على السكان والنظام البيئي، إن قناة روسيا اليوم أوردت تقريرا عن الموضوع بعد كثرة الحديث عنه وأتهمت أمريكا باختراعه.


<iframe width="420" height="315" src="https://www.youtube.com/embed/2g41aLk6LOc" frameborder="0" allowfullscreen></iframe>